للحقيقة تلك فرصة ذهبية وتاريخية لدولة إيران الإسلامية العظيمة ان تكون روسيا الاتحادية في حاجة الي الصواريخ الإيرانية في حربها مع أوكرانيا والناتو
حيث الصواريخ الإيرانية حتى الحديثة جدا منها (صاروخ فتاح الفرط صوتي يكلف إيران 200 الف دولار أمريكي فقط فيما صاروخ كينجال الروسي الفرط صوتي يكلف روسيا مليون ونصف المليون دولار أمريكي) بالطبع إمكانيات صاروخ كينجال هي نفس إمكانيات صاروخ فتاح الإيراني لكن فعالية صاروخ فتاح في الحرب ضد الغرب لها مفعول السحر لصالح روسيا. كما أن لدي إيران مخزون كبير جدا من الصواريخ الاستراتيجية والصواريخ متوسطة المدي من الجيل الأول والثاني في مخازن إيران العسكرية وتلك فرصة ذهبية من الاستفادة منها ببيع تلك الصواريخ الي روسيا للاستخدام في الحرب ضد أوكرانيا وذلك بشحنها عبر سفن صغيرة (1000 طن حمولة) عبر بحر قزوين مع إغلاق أجهزة التتبع AIS والتموضع الجغرافي في تلك السفن وتلك فرصة تاريخية لا تعوض للدولة الإيرانية الإسلامية العظيمة ان تتخلص من صواريخ الجيل الأول والثاني بالبيع الي روسيا الاتحادية فورا خصوصا ان الصراع مع أوكرانيا والناتو ممتد في هذا العام 2024 وربما العام القادم 2025.
للحقيقة تلك فرصة ذهبية وتاريخية لدولة إيران الإسلامية العظيمة ان تكون روسيا الاتحادية في حاجة الي الصواريخ الإيرانية في حربها مع أوكرانيا والناتو
حيث الصواريخ الإيرانية حتى الحديثة جدا منها (صاروخ فتاح الفرط صوتي يكلف إيران 200 الف دولار أمريكي فقط فيما صاروخ كينجال الروسي الفرط صوتي يكلف روسيا مليون ونصف المليون دولار أمريكي) بالطبع إمكانيات صاروخ كينجال هي نفس إمكانيات صاروخ فتاح الإيراني لكن فعالية صاروخ فتاح في الحرب ضد الغرب لها مفعول السحر لصالح روسيا. كما أن لدي إيران مخزون كبير جدا من الصواريخ الاستراتيجية والصواريخ متوسطة المدي من الجيل الأول والثاني في مخازن إيران العسكرية وتلك فرصة ذهبية من الاستفادة منها ببيع تلك الصواريخ الي روسيا للاستخدام في الحرب ضد أوكرانيا وذلك بشحنها عبر سفن صغيرة (1000 طن حمولة) عبر بحر قزوين مع إغلاق أجهزة التتبع AIS والتموضع الجغرافي في تلك السفن وتلك فرصة تاريخية لا تعوض للدولة الإيرانية الإسلامية العظيمة ان تتخلص من صواريخ الجيل الأول والثاني بالبيع الي روسيا الاتحادية فورا خصوصا ان الصراع مع أوكرانيا والناتو ممتد في هذا العام 2024 وربما العام القادم 2025.