يجب تطوير التصنيع المشترك بين إيران وتركيا ورفع التجارة المشتركة بين إيران وتركيا الي مستوى 25 مليار دولار أمريكي سنويا مع تطوير أنبوب الغاز الطبيعي من إيران الي تركيا كذلك انشاء مصنع مشترك لتصنيع الشرائح الإلكترونية وهذا هو الأهم مع انشاء مصنع آخر لتصنيع بطاريات السيارات الكهربائية من الليثيوم ايون حيث إيران لديها ثاني اكبر منجم ليثيوم في العالم
تصنيع بطاريات السيارات الليثيوم يجب أن يتم في تصنيع مشترك مع تركيا والصين وروسيا من هذا العام 2024 (ثلاث مصانع مشتركة كبري)
بحيث تكون ايران في العام 2030 من كبار منتجي بطاريات السيارات الكهربائية في العالم.
مع قسم خاص في تلك المصانع لإعادة تدوير بطاريات الليثيوم المستعملة في ايران ودول الجوار الحدودية.
ايران ان شاء الله تعالي سوف تصبح من الدول الإسلامية العظمي في العام 2030 حيث “إذا تقدمت ايران للامام مع اقتصادها فقد تصبح منافسا في السوق العالمي” حيث صناعة الصلب الواعدة في ايران حيث احتياطياتها النفطية والغاز الطبيعي الضخمة ولا تحتاج إلى استيراد كل احتياجاتها من الطاقة تقريبا ولدى الايرانيين القدرة على تصدير بعض ما ينتجون ومن الممكن أن ينافسوا الصلب في دول الاتحاد الأوروبي والدول الأفريقية” كذلك مجال صناعة الأسمنت “المدخل صاحب التكلفة الأعلى هو الطاقة والطاقة رخيصة في ايران المنافسة صعبة مستقبلا أمام صناعة الأسمنت الإيرانية كذلك صناعة الأسمدة الصناعية وصناعة البتروكيماويات وصناعة الألومنيوم والنحاس”
يجب تطوير التصنيع المشترك بين إيران وتركيا ورفع التجارة المشتركة بين إيران وتركيا الي مستوى 25 مليار دولار أمريكي سنويا مع تطوير أنبوب الغاز الطبيعي من إيران الي تركيا كذلك انشاء مصنع مشترك لتصنيع الشرائح الإلكترونية وهذا هو الأهم مع انشاء مصنع آخر لتصنيع بطاريات السيارات الكهربائية من الليثيوم ايون حيث إيران لديها ثاني اكبر منجم ليثيوم في العالم
تصنيع بطاريات السيارات الليثيوم يجب أن يتم في تصنيع مشترك مع تركيا والصين وروسيا من هذا العام 2024 (ثلاث مصانع مشتركة كبري)
بحيث تكون ايران في العام 2030 من كبار منتجي بطاريات السيارات الكهربائية في العالم.
مع قسم خاص في تلك المصانع لإعادة تدوير بطاريات الليثيوم المستعملة في ايران ودول الجوار الحدودية.
ايران ان شاء الله تعالي سوف تصبح من الدول الإسلامية العظمي في العام 2030 حيث “إذا تقدمت ايران للامام مع اقتصادها فقد تصبح منافسا في السوق العالمي” حيث صناعة الصلب الواعدة في ايران حيث احتياطياتها النفطية والغاز الطبيعي الضخمة ولا تحتاج إلى استيراد كل احتياجاتها من الطاقة تقريبا ولدى الايرانيين القدرة على تصدير بعض ما ينتجون ومن الممكن أن ينافسوا الصلب في دول الاتحاد الأوروبي والدول الأفريقية” كذلك مجال صناعة الأسمنت “المدخل صاحب التكلفة الأعلى هو الطاقة والطاقة رخيصة في ايران المنافسة صعبة مستقبلا أمام صناعة الأسمنت الإيرانية كذلك صناعة الأسمدة الصناعية وصناعة البتروكيماويات وصناعة الألومنيوم والنحاس”