“انسحبت شركة menzies من واجبها داخل مطار بغداد الدولي بشكل مفاجئ ومن دون أي سابق إنذار” في العام 2022 وهذا امر مريب وعجيب جدا وكانت شركة مينزيس قد وقعت عقدا حصريا في أغسطس 2019 مع وزارة النقل العراقية لتقديم خدمات المناول الأرضي وتزويد لطائرات بالوقود في مطار بغداد الدولي وفق وسائل إعلام عراقية بحسب بيان صحفي سابق لسلطة الطيران المدني منحت مينزيس في ديسمبر 2020 رخصة لتقديم خدمات المناولة الأرضية وخدمات المسافرين وعمليات الرحلات الجوية والدعم الأرضي وخدمات مناولة الشحن والتخزين مشيرة إلى أن هذه الشركة تعمل في أكثر من 200 مطارا في 34 دولة حول العالم وكشف أن مجموعة من الخبراء يتقاضون “4 ملايين دولار سنويا” من دون تقديمهم لأي فائدة للخطوط العراقية (هؤلاء عملاء للصهاينة والامريكان) كان يمكن استبدالهم بـ”كفاءات عراقية” بالمناسبة هي شركة كندية عملت قبل اغتيال الشهيد قاسم سليماني والمهندس في مطار بغداد بشهور فقط بخصوص الشركة البريطانية “جي فور أس” فهي متخصصة للحلول الأمنية بمطار بغداد الدولي بحسب وسائل إعلام عراقية. المسؤلية تقع على الشركة البريطانية وليس على شركة مينزيس الكندية لكن لايمكن اعفاء الشركة الكندية بالمسؤولية عن أعمال الشركة البريطانية.
للحقيقة جلب شركة menzies لإدارة مطار بغداد الدولي بشكل مباشر بالمناسبة هي شركة كندية للفرع البريطاني وعملت قبل اغتيال الشهيد قاسم سليماني والشهيد المهندس في مطار بغداد بشهور فقط وبخصوص الشركة البريطانية “جي فور أس” فهي متخصصة للحلول الأمنية بمطار بغداد الدولي وهي شركة استخبارات بريطانية بامتياز وتتبع جهاز المخابرات السرية (SIS) والمعروف باسم MI6 (المخابرات العسكرية القسم 6) وهو جهاز استخبارات أجنبي في المملكة المتحدة مكلف بشكل أساسي بجمع وتحليل الاستخبارات البشرية السرية في الخارج عن الرعايا الأجانب لدعم شركائها في تحالف العيون الخمس وSIS هي إحدى وكالات المخابرات البريطانية ورئيس جهاز المخابرات السرية (“C”) مسؤول مباشرة أمام وزير الخارجية البريطاني للحقيقة جلب تلك الشركات من امريكا وبريطانيا وكندا وأستراليا ونيوزيلندا للعمل في المؤسسات الحساسة في الدول الإسلامية والعربية هو مصيبة كبري لان كافة المعلومات كبيرة او صغيرة سوف تكون في مقرات الاستخبارات في لندن ولانجلي في أمريكا خصوصا لو تم تركيب كاميرات المراقبة والتحكم المباشر CCTV بواسطة تلك الشركات ويكون نقل الصور مباشرة إلى لندن ولانجلي.
“انسحبت شركة menzies من واجبها داخل مطار بغداد الدولي بشكل مفاجئ ومن دون أي سابق إنذار” في العام 2022 وهذا امر مريب وعجيب جدا وكانت شركة مينزيس قد وقعت عقدا حصريا في أغسطس 2019 مع وزارة النقل العراقية لتقديم خدمات المناول الأرضي وتزويد لطائرات بالوقود في مطار بغداد الدولي وفق وسائل إعلام عراقية بحسب بيان صحفي سابق لسلطة الطيران المدني منحت مينزيس في ديسمبر 2020 رخصة لتقديم خدمات المناولة الأرضية وخدمات المسافرين وعمليات الرحلات الجوية والدعم الأرضي وخدمات مناولة الشحن والتخزين مشيرة إلى أن هذه الشركة تعمل في أكثر من 200 مطارا في 34 دولة حول العالم وكشف أن مجموعة من الخبراء يتقاضون “4 ملايين دولار سنويا” من دون تقديمهم لأي فائدة للخطوط العراقية (هؤلاء عملاء للصهاينة والامريكان) كان يمكن استبدالهم بـ”كفاءات عراقية” بالمناسبة هي شركة كندية عملت قبل اغتيال الشهيد قاسم سليماني والمهندس في مطار بغداد بشهور فقط بخصوص الشركة البريطانية “جي فور أس” فهي متخصصة للحلول الأمنية بمطار بغداد الدولي بحسب وسائل إعلام عراقية. المسؤلية تقع على الشركة البريطانية وليس على شركة مينزيس الكندية لكن لايمكن اعفاء الشركة الكندية بالمسؤولية عن أعمال الشركة البريطانية.
للحقيقة جلب شركة menzies لإدارة مطار بغداد الدولي بشكل مباشر بالمناسبة هي شركة كندية للفرع البريطاني وعملت قبل اغتيال الشهيد قاسم سليماني والشهيد المهندس في مطار بغداد بشهور فقط وبخصوص الشركة البريطانية “جي فور أس” فهي متخصصة للحلول الأمنية بمطار بغداد الدولي وهي شركة استخبارات بريطانية بامتياز وتتبع جهاز المخابرات السرية (SIS) والمعروف باسم MI6 (المخابرات العسكرية القسم 6) وهو جهاز استخبارات أجنبي في المملكة المتحدة مكلف بشكل أساسي بجمع وتحليل الاستخبارات البشرية السرية في الخارج عن الرعايا الأجانب لدعم شركائها في تحالف العيون الخمس وSIS هي إحدى وكالات المخابرات البريطانية ورئيس جهاز المخابرات السرية (“C”) مسؤول مباشرة أمام وزير الخارجية البريطاني للحقيقة جلب تلك الشركات من امريكا وبريطانيا وكندا وأستراليا ونيوزيلندا للعمل في المؤسسات الحساسة في الدول الإسلامية والعربية هو مصيبة كبري لان كافة المعلومات كبيرة او صغيرة سوف تكون في مقرات الاستخبارات في لندن ولانجلي في أمريكا خصوصا لو تم تركيب كاميرات المراقبة والتحكم المباشر CCTV بواسطة تلك الشركات ويكون نقل الصور مباشرة إلى لندن ولانجلي.