معالي وزير الدفاع الإيراني مفهوم التطوير المستمر للصناعات العسكرية الإيرانية هو مفهوم مستمر مدى الحياة وهنا هل يجب على الصناعات العسكرية الإيرانية تطوير البطارية الذرّيّة (أو البطاريّة النوويّة، أو بطاريّة التريتيوم) وهي عبارة عن جهاز يستعمل الطاقة الناتجة عن الاضمحلال الإشعاعي للنظائر المشعّة لتوليد الكهرباء. حيث إنّ البطاريات الذرّيّة غالية الثمن لكن بالمقابل لها عمر افتراضي طويل نسبياً (من 10 إلى 20 سنة) كما أنّ كثافة الطاقة لها مرتفعة لتشغيل محرك كهربائي للغواصات الإيرانية الجديدة مما يجعلها مناسبة للاستخدام كمصدر للطاقة للتجهيزات التي يجب أن تعمل دون مراقبة لفترات طويلة من الزمن مثل المركبات الفضائية والأنظمة العاملة تحت سطح البحر (الغواصات الصغيرة الشبحية الإيرانية) ومحطات البحث العلمي والرادارات الإيرانية في الأماكن النائية في جبال إيران.
المطلوب هو تطوير غواصة إيرانية صغيرة شبحية (20 متر طول مع عرض 4 أمتار وارتفاع 3 أمتار) تعمل بمحرك كهربائي يستمد الطاقة من البطاريات الذرية مع طاقم 15 فرد مع إمكانية العمل لمدة شهرين تحت سطح البحر ومدى عمليات بحري 5000 ميل بحري مع خمس فتحات للطوربيدات (اربع في المقدمة وواحدة في الخلف للاستعمال خلال مطاردة الغواصة ولزرع الألغام البحرية) مع تعديل عيار الطوربيدات الي 300 ملم مع دفع صاروخي بالوقود الصلب للطوربيدات شكل الغواصة الجديد يكون على شكل سمكة الباراكودا لتقيل الموجات الصوتية والمغناطيسية حول بدن الغواصة.
يجب على وزارة الدفاع الإيرانية الإسلامية تعديل جميع رؤوس الصواريخ ارض / ارض مع رؤوس صواريخ الدفاع الجوي مع رؤوس الطوربيدات الإيرانية المضادة للغواصات مع رؤوس صواريخ مضادات الدروع والدبابات الي استخدام مادة سي – 4 المتفجرة بدلا من مادة TNT لأنها الأفضل في التاريخ في قوة التفجير أقوى اربع مرات من مادة TNT مع تطوير صاعق التفجير الكهربائي الخاص بتلك الرؤوس وجعل الصاعق الكهربائي مدمج صغير للغاية ولكن ذو قدرة إخراج فولتية عالية للتفجير وهكذا تضمن منظومة إيران العسكرية قدرة صواريخها في تدمير كافة الأهداف العسكرية تدمير كامل حتى لو كانت دقة إصابة الأهداف متوسطة خصوصا القواعد العسكرية وحاملات الطائرات والسفن البحرية العسكرية.
معالي وزير الدفاع الإيراني مفهوم التطوير المستمر للصناعات العسكرية الإيرانية هو مفهوم مستمر مدى الحياة وهنا هل يجب على الصناعات العسكرية الإيرانية تطوير البطارية الذرّيّة (أو البطاريّة النوويّة، أو بطاريّة التريتيوم) وهي عبارة عن جهاز يستعمل الطاقة الناتجة عن الاضمحلال الإشعاعي للنظائر المشعّة لتوليد الكهرباء. حيث إنّ البطاريات الذرّيّة غالية الثمن لكن بالمقابل لها عمر افتراضي طويل نسبياً (من 10 إلى 20 سنة) كما أنّ كثافة الطاقة لها مرتفعة لتشغيل محرك كهربائي للغواصات الإيرانية الجديدة مما يجعلها مناسبة للاستخدام كمصدر للطاقة للتجهيزات التي يجب أن تعمل دون مراقبة لفترات طويلة من الزمن مثل المركبات الفضائية والأنظمة العاملة تحت سطح البحر (الغواصات الصغيرة الشبحية الإيرانية) ومحطات البحث العلمي والرادارات الإيرانية في الأماكن النائية في جبال إيران.
المطلوب هو تطوير غواصة إيرانية صغيرة شبحية (20 متر طول مع عرض 4 أمتار وارتفاع 3 أمتار) تعمل بمحرك كهربائي يستمد الطاقة من البطاريات الذرية مع طاقم 15 فرد مع إمكانية العمل لمدة شهرين تحت سطح البحر ومدى عمليات بحري 5000 ميل بحري مع خمس فتحات للطوربيدات (اربع في المقدمة وواحدة في الخلف للاستعمال خلال مطاردة الغواصة ولزرع الألغام البحرية) مع تعديل عيار الطوربيدات الي 300 ملم مع دفع صاروخي بالوقود الصلب للطوربيدات شكل الغواصة الجديد يكون على شكل سمكة الباراكودا لتقيل الموجات الصوتية والمغناطيسية حول بدن الغواصة.
يجب على وزارة الدفاع الإيرانية الإسلامية تعديل جميع رؤوس الصواريخ ارض / ارض مع رؤوس صواريخ الدفاع الجوي مع رؤوس الطوربيدات الإيرانية المضادة للغواصات مع رؤوس صواريخ مضادات الدروع والدبابات الي استخدام مادة سي – 4 المتفجرة بدلا من مادة TNT لأنها الأفضل في التاريخ في قوة التفجير أقوى اربع مرات من مادة TNT مع تطوير صاعق التفجير الكهربائي الخاص بتلك الرؤوس وجعل الصاعق الكهربائي مدمج صغير للغاية ولكن ذو قدرة إخراج فولتية عالية للتفجير وهكذا تضمن منظومة إيران العسكرية قدرة صواريخها في تدمير كافة الأهداف العسكرية تدمير كامل حتى لو كانت دقة إصابة الأهداف متوسطة خصوصا القواعد العسكرية وحاملات الطائرات والسفن البحرية العسكرية.