ايران بالعربي – الصحافي “علي هاشم” في مقال له: في مناطق عديدة من طهران، عادت الحياة إلى ما كانت عليه سابقا. عاد الكثير من الجمر ليستقر تحت الرماد إلى حين. لكن الصوت الذي سمعه الجميع في إيران لم يخفت بعد، في ساحات بعض الشوارع، في المدن، وعلى وسائل التواصل الاجتماعي، والأهم داخل البيوت وفي المقاهي والجامعات، بل وحتى في الحوزة الدينية. هذا الصوت الذي استشرفت ذبذباته الكثير من الدراسات خلال السنوات الماضية، والذي لخصه كتاب “صدايي كه شنيده نشد” او الصوت الذي لم يسمع، في العام 2016، كان صاخبا لدرجة أن الشغل الشاغل للدولة بكافة مؤسساتها كان لاحتوائه، وهنا بيت القصيد.

وضع تعليق

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا