نائب رئيس البرلمان الإيراني السابق والمرشح للإنتخابات الرئاسية المقبلة “علي مطهري”:

اتصور ان المشاركة الشعبية في الانتخابات المقبلة ستكون جيدة ومقبولة وأعلى من المتوسط رغم كل المشاكل المعيشية التي يعاني منها المواطن.

الحضور الجماهيري في الانتخابات سيحسن مستقبل البلاد سياسيا واقتصاديا، كما سيصب في مصلحة الجمهورية الاسلامية على الصعيد الدولي.

المشاركة المنخفضة في الانتخابات البرلمانية السابقة كانت بسبب الاحتجاجات التي شهدتها البلاد في نوفمبر من عام 2019 وحادثة سقوط الطائرة الأوكرانية، لكن الوضع الآن مختلف،
فقد انهزم “ترامب” امام ايران؛ والادارة الأمريكية الجديدة تريد العودة الى الاتفاق النووي.

وضع تعليق

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا