الناشط الاصلاحي الايراني داود حشمتي في مقال له :

علي لاريجاني الذي سيودّع رئاسة البرلمان في غضون شهر من الان سيستلم أمانة المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني من جديد بدلا من الأدميرال علي شمخاني.

هناك فريقٌ داخل الحكومة الإيرانية يسعى وبشكل جاد للدخول في جولة جديدة من المفاوضات مع ادارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال الفترة المتبقية من عمر الحكومة.

في حال دخول علي لاريجاني الى هذه اللعبة سنشهد نهاية سياسة “لاحرب لاتفاوض” الايرانية، وربما سيلعب وزير الخارجية محمد جواد ظريف دورا مكملا من خلال فتح باب التفاوض مع الديمقراطيين.

وضع تعليق

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا